المعالجة التي تركز على الثقة = النجاح
إنّ السرية هي في طليعة خطة العلاج لدينا. ودائمًا ما تؤخذ الأحكام القيمية للمجتمع وحساسيات الأزواج في الاعتبار. وكما هو الحال مع جميع المشاكل الصحية الأخرى ، مثل حالة الزوجين ، والعلاج الذي يتلقونه ، يتم الاحتفاظ بنتائج الاختبار في سرية تامة.
تعتبر الخصوصية من أهم القضايا في وحدات طفل الأنابيب. وإنّه بدون موافقة الزوجين لا يمكن أحد ، بما في ذلك الأم ، الأب ، الأشقاء ، أن يكونوا على علم بعملية العلاج، ولا يتم اعطاء معلومات محددة. ويتم إيلاء أقصى درجات الاحترام للحياة الخاصة للزوجين أثناء الفحوصات والإجراءات من خلال توفير جميع أنواع الراحة ، حيث يتم منع الزوجين من التعرض للضغط. ويتم استخدام الخلايا التي تنتمي إلى الأزواج فقط في علاج أطفال الأنابيب. ويتم إعطاء أعلى مستوى من الرعاية للخلايا المأخوذة من الزوجين أثناء كل من التطعيم ومراحل الإخصاب في المختبر. مع نظام التحكم الثلاثي ، حيث تقل إمكانية خلط الخلايا إلى معدل الصفر. ويحظر استخدام خلية شخص آخر. وأثناء العلاج ، يتم استخدام الخلايا الفرعية في الأزواج. يتم فحص سجلات مرضانا من قبل اثنين من المتخصصين المختلفين.
طفل الأنبوب هو جهد جماعي!
طفل الأنابيب ليس مجرد وظيفة الطبيب أو أخصائي علم الأجنة. إنه عمل جماعي. فالمهمة الرئيسية تلقى على عاتق إلى الزوجين. لا يهم إذا كان رجلاً أو امرأة. يجب على كل من الرجال والنساء احتضان القضية بأربعةبكل ما أوتوا من قوة ودعم بعضهم البعض. فنحن كأطباء وأخصائي أجنة وممرضات وموظفين واستشاريين للمرضى ، ندعم الأزواج بكل ما لدينا من معارف علمية ومهارات وجوانب إنسانية ، ونتقدم معًا كفريق واحد.